لم أكُ من قطاعي الرسوم أمامَ قوافل الألوانِ لتجارةِ شرانق الجمال لقد رست على سواحلِ ذهني جملةٌ رخيمة بينما محاراتُ الولعِ تبحثُ عن حبةِ رملٍ أخرى فيها معاشرةُ الزبرجد من سرائرِ عينيك لذا قطعتُ مسافةَ الأفكارِ مهرولاً لعلّني أجدُ وسيلةً تقربني لأنوثتكِ المدويةِ في وادي النعاس… ……………………
البصرة
صعلوك الولع.. كتب: عبدالزهرة خالد بقلمه
Reviewed by Admin
on
يونيو 05, 2020
Rating: 5
ليست هناك تعليقات
مرحبا بكم في الموقع الإعلامي للمنتدى الثقافي الدولي شكرا لتواصلكم معنا ولمشاركتكم الفاعلة Welcome to the media site of the International Cultural Forum. Thank you for contacting us and for your active participation
ليست هناك تعليقات
مرحبا بكم في الموقع الإعلامي للمنتدى الثقافي الدولي شكرا لتواصلكم معنا ولمشاركتكم الفاعلة
Welcome to the media site of the International Cultural Forum. Thank you for contacting us and for your active participation