تتسلل في أجزائي بهدوء ثمّ تقتحم معاقلي فأضيع بين أحضانك أقاوم بخجل ليغمرني دفء أنفاسك أضيع ثانيةً أبحث عني فلا أجدني إلاّ وقد ملأني الشوقُ ونسيتُ مَن أنا وما عنواني عندها عرفتُ أنّني إليك أنتمي وأني بعضُك وأنت الطبيبُ المداوي
مشــــــاعر.. كتبت: دنيا اليوسف بقلمه
Reviewed by Admin
on
سبتمبر 19, 2020
Rating: 5
ليست هناك تعليقات
مرحبا بكم في الموقع الإعلامي للمنتدى الثقافي الدولي شكرا لتواصلكم معنا ولمشاركتكم الفاعلة Welcome to the media site of the International Cultural Forum. Thank you for contacting us and for your active participation
ليست هناك تعليقات
مرحبا بكم في الموقع الإعلامي للمنتدى الثقافي الدولي شكرا لتواصلكم معنا ولمشاركتكم الفاعلة
Welcome to the media site of the International Cultural Forum. Thank you for contacting us and for your active participation