الرقصة الاخيرة.. كتب: بروف رفيق مارتينوفيتش بقلمه
من البداية
نحن وحدنا في ظلال الحياة
كما تلمس السنوات
أيام التسرع بتهور
في جهل
ولم نكن نعرف
سواء كنا موجودين
أو عشنا في أحلام
في الاجتماعات والوداع
تحسبا للهراء
الذي يكسر ويضع حجر الحب
وتستمر ما دامت لدينا.
وكان كل شيء مثل البارحة
دخلت حياتي
وضغطت على ملاحظاتها
على طول خدي
بينما يدي
حرير حول خصرك
ومن مدينة حالمة
سمعت أغنية رائعة
بينما نسرق في الظلام
روائح الليل
على الرغم من علمنا
أن كل شيء سوف يمر
وأننا سنبكي
عندما تساقط الأمطار
أيام الحب لدينا
واشتكى الألم
وطارد ذكرياتنا
ما دامت الحياة تتدفق.
تعال عزيزي
نعم مرة أخرى
على الأقل في الأحلام والذكريات نطعم القبلات
برائحة الياسمين
الذي يأتي من مكان ما
دعها على شفاهنا
حرائق الشوق
بينما ننتظر الفجر في حالة سكر
ونخيط الجروح
الشباب المفقود
... دعونا آخر مرة
يدي اللطيفة
الرقص حول خصرك.
ليست هناك تعليقات
مرحبا بكم في الموقع الإعلامي للمنتدى الثقافي الدولي شكرا لتواصلكم معنا ولمشاركتكم الفاعلة
Welcome to the media site of the International Cultural Forum. Thank you for contacting us and for your active participation