شقيان.. كتب: علي ناصر بقلمه
وكأننا كنا نعلم انه آخر لقاء
شقيان كنا
لعبنا
ركضنا
لملمنا ورود وازهار
زينا بها النسمات
لكن ابت الا ان ترد التحيه
فزينت بها دربنا
هناك قلنا كل الكلام
هززنا مهد حبنا
وراقصنا الاحلام
كنا كما الاطفال
نبتسم لكل الأشياء
ما كنا نعلم ان الفراق يزفنا للأحزان
من هناك كانت بداية النهايه
وهناك بقيت العابنا باكية
لا ممشط لجدائلها
ولا لمسات دافئة
تعيدها للحياة،،
ليست هناك تعليقات
مرحبا بكم في الموقع الإعلامي للمنتدى الثقافي الدولي شكرا لتواصلكم معنا ولمشاركتكم الفاعلة
Welcome to the media site of the International Cultural Forum. Thank you for contacting us and for your active participation